قصة كولونيا Amber Labdanum
أحدث إضافة إلى مجموعة الكولونيا المركزة.
Jo Malone London هي علامة تجارية بريطانية أصيلة، تنسج في كل عطر حكاية عن الحِرَفية والرقي والمكونات الفاخرة التي تشتهر بها بريطانيا. تقول سيلين رو، رئيس قسم العطور على مستوى العالم في Jo Malone London: "لكننا بين الحين والآخر، ننتهز الفرصة للسفر". وقد نتج عن هذه المغامرات كولونيا مركزة: تشكيلة من العطور المستوحاة من طيف متنوع من المكونات الثمينة والقصص المختلفة من شتى أنحاء العالم. ويا لها من رحلة رائعة! تلك التي حملت علامتنا التجارية وجبال هاواي إلى صحاري ناميبيا. بيد أن الرحلة هذه المرة تبدأ في جنوب إسبانيا.
قصة كولونيا Amber Labdanum
أحدث إضافة إلى مجموعة الكولونيا المركزة.
Jo Malone London هي علامة تجارية بريطانية أصيلة، تنسج في كل عطر حكاية عن الحِرَفية والرقي والمكونات الفاخرة التي تشتهر بها بريطانيا. تقول سيلين رو، رئيس قسم العطور على مستوى العالم في Jo Malone London: "لكننا بين الحين والآخر، ننتهز الفرصة للسفر". وقد نتج عن هذه المغامرات كولونيا مركزة: تشكيلة من العطور المستوحاة من طيف متنوع من المكونات الثمينة والقصص المختلفة من شتى أنحاء العالم. ويا لها من رحلة رائعة! تلك التي حملت علامتنا التجارية وجبال هاواي إلى صحاري ناميبيا. بيد أن الرحلة هذه المرة تبدأ في جنوب إسبانيا.
قصة كولونيا Amber Labdanum
أحدث إضافة إلى مجموعة الكولونيا المركزة.
Jo Malone London هي علامة تجارية بريطانية أصيلة، تنسج في كل عطر حكاية عن الحِرَفية والرقي والمكونات الفاخرة التي تشتهر بها بريطانيا. تقول سيلين رو، رئيس قسم العطور على مستوى العالم في Jo Malone London: "لكننا بين الحين والآخر، ننتهز الفرصة للسفر". وقد نتج عن هذه المغامرات كولونيا مركزة: تشكيلة من العطور المستوحاة من طيف متنوع من المكونات الثمينة والقصص المختلفة من شتى أنحاء العالم. ويا لها من رحلة رائعة! تلك التي حملت علامتنا التجارية وجبال هاواي إلى صحاري ناميبيا. بيد أن الرحلة هذه المرة تبدأ في جنوب إسبانيا.
قصة كولونيا Amber Labdanum
أحدث إضافة إلى مجموعة الكولونيا المركزة.
Jo Malone London هي علامة تجارية بريطانية أصيلة، تنسج في كل عطر حكاية عن الحِرَفية والرقي والمكونات الفاخرة التي تشتهر بها بريطانيا. تقول سيلين رو، رئيس قسم العطور على مستوى العالم في Jo Malone London: "لكننا بين الحين والآخر، ننتهز الفرصة للسفر". وقد نتج عن هذه المغامرات كولونيا مركزة: تشكيلة من العطور المستوحاة من طيف متنوع من المكونات الثمينة والقصص المختلفة من شتى أنحاء العالم. ويا لها من رحلة رائعة! تلك التي حملت علامتنا التجارية وجبال هاواي إلى صحاري ناميبيا. بيد أن الرحلة هذه المرة تبدأ في جنوب إسبانيا.
اللابدانوم هو مكوِّن راتنجي يُستخلص من شجيرات القريضة اللاذَنية والقريضة الكريتية، التي تُعرف أيضاً باسم اللاذن الكريتي، وتنمو في منطقة البحر المتوسط. وبفضل قدرتها على النمو في الأراضي الجافة والصخرية، أصبحت تُعرف أحياناً باسم "راتنج الصخر". ربما لم يسمع به الكثيرون، غير أن تاريخ اللابدانوم ضارب بجذوره في القدم، ويعود إلى آلاف السنين. ففي مصر القديمة، كان مادة مقدسة يُحرق بخورها في الطقوس والمراسم التي تُقام داخل المعابد المهيبة. وفي العصور الوسطى، استُخدم اللابدانوم في صناعة العطور والطب. أما اليوم، فإن عبيره الدافئ الممزوج بحلاوة العنبر، (مع لمسات من العسل وحتى الجلود)، أصبح موضع تقدير من قِبَل صناع العطور حول العالم؛ نظراً لما يضفيه على العطور من عمق ودفء وثبات يدوم طويلاً. تقول سيلين موضحة: "تفرز هذه النبتة الراتنج على أوراقها لحمايتها من أشعة الشمس. إنها تقي الأوراق من الاحتراق". وبنبرة يغمرها الحنين، تستعيد سيلين ذكرياتها مع يان وهما يستكشفان اللابدانوم في تلك المنطقة؛ حيث الروائح الزكية وأشجار البرتقال المحيطة، مصدر الحمضيات الشهيرة في الأندلس، وحرارة الطقس، تقول سيلين: "كانت درجة الحرارة تزيد على 30 درجة مئوية، وزرقة السماء تظلل النباتات الخضراء الداكنة، والهواء يعبق برائحة الراتنج". وحين جاء وقت اختيار نوع اللابدانوم الأنسب لاستخدامه في العطر، واجهنا بعض التعقيدات.
"أمضينا وقتاً مع المنتِج الرائع في المنطقة لنكتسب معلومات أكثر عن النبتة، ونرى كيفية زراعتها والعناية بها. ثم جرَّبنا مستخلصاً من اللابدانوم، أخبرنا المنتج أنه الأكثر شيوعاً في الاستخدام. كانت رائحته حادة بعض الشيء، وتميل أكثر إلى نفحات البخور. كانت الرائحة جميلة، لكنها لم تكن الرائحة التي نبحث عنها. كانت مختلفة عن اللابدانوم الذي شممتُ رائحته في الصباح (يؤثر وقت وطريقة الاستخلاص على الرائحة النهائية)، لهذا قلت له "هذه ليست الرائحة التي شممتها صباح اليوم". وفي رحلة العثور على الرائحة المثالية لعطر Amber Labdanum ، جرَّب كل من سيلين ويان 10 مستخلصات عطرية على الأقل. تقول سيلين بابتسامة مريرة: "وبالطبع كان المستخلص الذي أسر قلبي واخترته، لعبقه النابض برائحة الراتنج ونفحته الأكثر عمقاً ودفئاً المشوبة بلمسة عنبرية آسرة، الأغلى ثمناً مقارنةً ببقية المستخلصات". ومع ذلك، تعتز سيلين بنهجها الصارم في انتقاء المكونات المثالية لصناعة عطور Jo Malone London الفاخرة، وتتمسك به سيلين بلا هوادة. "قلتُ لـ يان: 'هذا هو المستخلص الذي أريده'". وبالجمع بينه وين لمسات العنبر المدللة للحواس، ودفء الفانيليا، ونفحات البلوط المحمص الخشبية، وانتعاش النارنج الأندلسي المدهش، وُلد عطر راتنجي غني، يبرهن على أن فترة الانتظار الطويلة للوصول إلى المستخلص المناسب لم تذهب سُدى. تقول سيلين بابتسامة واثقة: "أعشقه".
اللابدانوم هو مكوِّن راتنجي يُستخلص من شجيرات القريضة اللاذَنية والقريضة الكريتية، التي تُعرف أيضاً باسم اللاذن الكريتي، وتنمو في منطقة البحر المتوسط. وبفضل قدرتها على النمو في الأراضي الجافة والصخرية، أصبحت تُعرف أحياناً باسم "راتنج الصخر". ربما لم يسمع به الكثيرون، غير أن تاريخ اللابدانوم ضارب بجذوره في القدم، ويعود إلى آلاف السنين. ففي مصر القديمة، كان مادة مقدسة يُحرق بخورها في الطقوس والمراسم التي تُقام داخل المعابد المهيبة. وفي العصور الوسطى، استُخدم اللابدانوم في صناعة العطور والطب. أما اليوم، فإن عبيره الدافئ الممزوج بحلاوة العنبر، (مع لمسات من العسل وحتى الجلود)، أصبح موضع تقدير من قِبَل صناع العطور حول العالم؛ نظراً لما يضفيه على العطور من عمق ودفء وثبات يدوم طويلاً. تقول سيلين موضحة: "تفرز هذه النبتة الراتنج على أوراقها لحمايتها من أشعة الشمس. إنها تقي الأوراق من الاحتراق". وبنبرة يغمرها الحنين، تستعيد سيلين ذكرياتها مع يان وهما يستكشفان اللابدانوم في تلك المنطقة؛ حيث الروائح الزكية وأشجار البرتقال المحيطة، مصدر الحمضيات الشهيرة في الأندلس، وحرارة الطقس، تقول سيلين: "كانت درجة الحرارة تزيد على 30 درجة مئوية، وزرقة السماء تظلل النباتات الخضراء الداكنة، والهواء يعبق برائحة الراتنج". وحين جاء وقت اختيار نوع اللابدانوم الأنسب لاستخدامه في العطر، واجهنا بعض التعقيدات.
"أمضينا وقتاً مع المنتِج الرائع في المنطقة لنكتسب معلومات أكثر عن النبتة، ونرى كيفية زراعتها والعناية بها. ثم جرَّبنا مستخلصاً من اللابدانوم، أخبرنا المنتج أنه الأكثر شيوعاً في الاستخدام. كانت رائحته حادة بعض الشيء، وتميل أكثر إلى نفحات البخور. كانت الرائحة جميلة، لكنها لم تكن الرائحة التي نبحث عنها. كانت مختلفة عن اللابدانوم الذي شممتُ رائحته في الصباح (يؤثر وقت وطريقة الاستخلاص على الرائحة النهائية)، لهذا قلت له "هذه ليست الرائحة التي شممتها صباح اليوم". وفي رحلة العثور على الرائحة المثالية لعطر Amber Labdanum ، جرَّب كل من سيلين ويان 10 مستخلصات عطرية على الأقل. تقول سيلين بابتسامة مريرة: "وبالطبع كان المستخلص الذي أسر قلبي واخترته، لعبقه النابض برائحة الراتنج ونفحته الأكثر عمقاً ودفئاً المشوبة بلمسة عنبرية آسرة، الأغلى ثمناً مقارنةً ببقية المستخلصات". ومع ذلك، تعتز سيلين بنهجها الصارم في انتقاء المكونات المثالية لصناعة عطور Jo Malone London الفاخرة، وتتمسك به سيلين بلا هوادة. "قلتُ لـ يان: 'هذا هو المستخلص الذي أريده'". وبالجمع بينه وين لمسات العنبر المدللة للحواس، ودفء الفانيليا، ونفحات البلوط المحمص الخشبية، وانتعاش النارنج الأندلسي المدهش، وُلد عطر راتنجي غني، يبرهن على أن فترة الانتظار الطويلة للوصول إلى المستخلص المناسب لم تذهب سُدى. تقول سيلين بابتسامة واثقة: "أعشقه".
اللابدانوم هو مكوِّن راتنجي يُستخلص من شجيرات القريضة اللاذَنية والقريضة الكريتية، التي تُعرف أيضاً باسم اللاذن الكريتي، وتنمو في منطقة البحر المتوسط. وبفضل قدرتها على النمو في الأراضي الجافة والصخرية، أصبحت تُعرف أحياناً باسم "راتنج الصخر". ربما لم يسمع به الكثيرون، غير أن تاريخ اللابدانوم ضارب بجذوره في القدم، ويعود إلى آلاف السنين. ففي مصر القديمة، كان مادة مقدسة يُحرق بخورها في الطقوس والمراسم التي تُقام داخل المعابد المهيبة. وفي العصور الوسطى، استُخدم اللابدانوم في صناعة العطور والطب. أما اليوم، فإن عبيره الدافئ الممزوج بحلاوة العنبر، (مع لمسات من العسل وحتى الجلود)، أصبح موضع تقدير من قِبَل صناع العطور حول العالم؛ نظراً لما يضفيه على العطور من عمق ودفء وثبات يدوم طويلاً. تقول سيلين موضحة: "تفرز هذه النبتة الراتنج على أوراقها لحمايتها من أشعة الشمس. إنها تقي الأوراق من الاحتراق". وبنبرة يغمرها الحنين، تستعيد سيلين ذكرياتها مع يان وهما يستكشفان اللابدانوم في تلك المنطقة؛ حيث الروائح الزكية وأشجار البرتقال المحيطة، مصدر الحمضيات الشهيرة في الأندلس، وحرارة الطقس، تقول سيلين: "كانت درجة الحرارة تزيد على 30 درجة مئوية، وزرقة السماء تظلل النباتات الخضراء الداكنة، والهواء يعبق برائحة الراتنج". وحين جاء وقت اختيار نوع اللابدانوم الأنسب لاستخدامه في العطر، واجهنا بعض التعقيدات.
"أمضينا وقتاً مع المنتِج الرائع في المنطقة لنكتسب معلومات أكثر عن النبتة، ونرى كيفية زراعتها والعناية بها. ثم جرَّبنا مستخلصاً من اللابدانوم، أخبرنا المنتج أنه الأكثر شيوعاً في الاستخدام. كانت رائحته حادة بعض الشيء، وتميل أكثر إلى نفحات البخور. كانت الرائحة جميلة، لكنها لم تكن الرائحة التي نبحث عنها. كانت مختلفة عن اللابدانوم الذي شممتُ رائحته في الصباح (يؤثر وقت وطريقة الاستخلاص على الرائحة النهائية)، لهذا قلت له "هذه ليست الرائحة التي شممتها صباح اليوم". وفي رحلة العثور على الرائحة المثالية لعطر Amber Labdanum ، جرَّب كل من سيلين ويان 10 مستخلصات عطرية على الأقل. تقول سيلين بابتسامة مريرة: "وبالطبع كان المستخلص الذي أسر قلبي واخترته، لعبقه النابض برائحة الراتنج ونفحته الأكثر عمقاً ودفئاً المشوبة بلمسة عنبرية آسرة، الأغلى ثمناً مقارنةً ببقية المستخلصات". ومع ذلك، تعتز سيلين بنهجها الصارم في انتقاء المكونات المثالية لصناعة عطور Jo Malone London الفاخرة، وتتمسك به سيلين بلا هوادة. "قلتُ لـ يان: 'هذا هو المستخلص الذي أريده'". وبالجمع بينه وين لمسات العنبر المدللة للحواس، ودفء الفانيليا، ونفحات البلوط المحمص الخشبية، وانتعاش النارنج الأندلسي المدهش، وُلد عطر راتنجي غني، يبرهن على أن فترة الانتظار الطويلة للوصول إلى المستخلص المناسب لم تذهب سُدى. تقول سيلين بابتسامة واثقة: "أعشقه".
اللابدانوم هو مكوِّن راتنجي يُستخلص من شجيرات القريضة اللاذَنية والقريضة الكريتية، التي تُعرف أيضاً باسم اللاذن الكريتي، وتنمو في منطقة البحر المتوسط. وبفضل قدرتها على النمو في الأراضي الجافة والصخرية، أصبحت تُعرف أحياناً باسم "راتنج الصخر". ربما لم يسمع به الكثيرون، غير أن تاريخ اللابدانوم ضارب بجذوره في القدم، ويعود إلى آلاف السنين. ففي مصر القديمة، كان مادة مقدسة يُحرق بخورها في الطقوس والمراسم التي تُقام داخل المعابد المهيبة. وفي العصور الوسطى، استُخدم اللابدانوم في صناعة العطور والطب. أما اليوم، فإن عبيره الدافئ الممزوج بحلاوة العنبر، (مع لمسات من العسل وحتى الجلود)، أصبح موضع تقدير من قِبَل صناع العطور حول العالم؛ نظراً لما يضفيه على العطور من عمق ودفء وثبات يدوم طويلاً. تقول سيلين موضحة: "تفرز هذه النبتة الراتنج على أوراقها لحمايتها من أشعة الشمس. إنها تقي الأوراق من الاحتراق". وبنبرة يغمرها الحنين، تستعيد سيلين ذكرياتها مع يان وهما يستكشفان اللابدانوم في تلك المنطقة؛ حيث الروائح الزكية وأشجار البرتقال المحيطة، مصدر الحمضيات الشهيرة في الأندلس، وحرارة الطقس، تقول سيلين: "كانت درجة الحرارة تزيد على 30 درجة مئوية، وزرقة السماء تظلل النباتات الخضراء الداكنة، والهواء يعبق برائحة الراتنج". وحين جاء وقت اختيار نوع اللابدانوم الأنسب لاستخدامه في العطر، واجهنا بعض التعقيدات.
"أمضينا وقتاً مع المنتِج الرائع في المنطقة لنكتسب معلومات أكثر عن النبتة، ونرى كيفية زراعتها والعناية بها. ثم جرَّبنا مستخلصاً من اللابدانوم، أخبرنا المنتج أنه الأكثر شيوعاً في الاستخدام. كانت رائحته حادة بعض الشيء، وتميل أكثر إلى نفحات البخور. كانت الرائحة جميلة، لكنها لم تكن الرائحة التي نبحث عنها. كانت مختلفة عن اللابدانوم الذي شممتُ رائحته في الصباح (يؤثر وقت وطريقة الاستخلاص على الرائحة النهائية)، لهذا قلت له "هذه ليست الرائحة التي شممتها صباح اليوم". وفي رحلة العثور على الرائحة المثالية لعطر Amber Labdanum ، جرَّب كل من سيلين ويان 10 مستخلصات عطرية على الأقل. تقول سيلين بابتسامة مريرة: "وبالطبع كان المستخلص الذي أسر قلبي واخترته، لعبقه النابض برائحة الراتنج ونفحته الأكثر عمقاً ودفئاً المشوبة بلمسة عنبرية آسرة، الأغلى ثمناً مقارنةً ببقية المستخلصات". ومع ذلك، تعتز سيلين بنهجها الصارم في انتقاء المكونات المثالية لصناعة عطور Jo Malone London الفاخرة، وتتمسك به سيلين بلا هوادة. "قلتُ لـ يان: 'هذا هو المستخلص الذي أريده'". وبالجمع بينه وين لمسات العنبر المدللة للحواس، ودفء الفانيليا، ونفحات البلوط المحمص الخشبية، وانتعاش النارنج الأندلسي المدهش، وُلد عطر راتنجي غني، يبرهن على أن فترة الانتظار الطويلة للوصول إلى المستخلص المناسب لم تذهب سُدى. تقول سيلين بابتسامة واثقة: "أعشقه".
